منتدى الحقائق الإسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الحقائق الإسلامي

يعنى هذا المنتدى ببيان معالم مدرسة أهل البيت والدفاع عنها وتزييف عقائد المخالفين وبيان بطلانها
 
الرئيسيةاليوميةأحدث الصورس .و .جبحـثالأعضاءالتسجيلدخول

 

 عدالة الصحابة في الميزان....(3)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نهج الحق
Admin
نهج الحق


المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 08/12/2019

عدالة الصحابة في الميزان....(3) Empty
مُساهمةموضوع: عدالة الصحابة في الميزان....(3)   عدالة الصحابة في الميزان....(3) Emptyالجمعة يناير 31, 2020 8:14 pm

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيد الخلق أجمعين محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين مازلنا في هذه السلسلة البحثية حول الصحابة والتي عنوانها:[عدالة الصحابة في الميزان]واليوم هي الحلقة الثالثة من هذه السلسلة ومازال الكلام حول مصطلح الصحابة ماهو المراد به؟؟

في الحقيقة لقد تخبط أهل السنة واختلفوا كثيرا في معنى هذا المصطلح وكل تعاريفهم التي قدموها غير تامة وترد عليها اشكاليات كثيرة ومن هنا كلما تقدم الزمن أضافوا قيودا جديدة للتعريف ليتخلصوا من الاشكاليات التي تعصف بتعاريفهم السابقة و لكنهم استقروا او هو رأي الجمهور منهم على تعريف ابن حجر العسقلاني والذي ذكره في كتاب الإصابة في تمييز الصحابة ج1 ص 158:(وأصح ما وقفت عليه من ذلك [أن] الصحابي من لقي النبي(صلى الله عليه و[آله]وسلم مؤمنا به ومات على الإسلام)

عدالة الصحابة في الميزان....(3) Ooa_io10

و هذا التعريف يشتمل على ثلاثة قيود وهي:

1- اللقاء بالنبي ليخرجوا بذلك من أسلم بعد وفاة النبي(ص).
2- الإيمان بالنبي ليخرجوا بذلك من لقي النبي من غير المسلمين.
3- الموت على الإسلام ليخرجوا من اسلم وارتد.

ونحن نسجل على هذا التعريف مجموعة من الأمور:

الأول/ أن اطلاق لفظ الصحبة على شخص يوجب انطباق جميع هذه الشروط على كل من يسمى صحابيا فلابد من اثبات اللقاء والايمان والموت على الاسلام وكتب أهل السنة بحثت اللقاء والايمان ولكن هذه الكتب لم تبحث تحقق الشرط الثالث أعني الموت على الإسلام فلم يبحثوا أن فلانا الذي تدعى له الصحبة مات على الإسلام أو لم يمت على الاسلام وانما هكذا بجرة قلم حكموا على 120000 إنسان بالصحبة ولم يبحثوا في انطباق هذه الأوصاف جميعا على جميع من يدعون لهم الصحبة

فهذا القيد لم يبحث أهل السنة انطباقه على جميع مصاديقه الخارجية فلابد من احراز موت الشخص على الاسلام بناءا على هذا التعريف ليتسنى لنا الحكم بصحبته وهذا الأمر لم يفعله أهل السنة.


الثاني/ أن أهل السنة ليس فقط أنهم لم يبحثوا جميع القيود التي يجب تحققها ليصدق عنوان الصحبة على المصاديق بل تبنوا قاعدة تقف حجر عثرة أمام من يريد البحث في هذا المجال و هي الكف عما شجر بين الصحابة وقد قرر هذه القاعدة جملة من علماء المخالفين منهم الآجري في كتابه الشريعة تحقيق الدكتور الدميجي طبعة دار الوطن المجلد الخامس ص 2485-2486-2487يقول:]يَنْبَغِي لِمَنْ تَدَبَّرَ مَا رَسَمْنَاهُ مِنْ فَضَائِلِ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَفَضَائِلِ أَهْلِ بَيْتِهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِينَ أَنْ يُحِبَّهُمْ وَيَتَرَحَّمَ عَلَيْهِمْ وَيَسْتَغْفِرَ لَهُمْ , وَيَتَوَسَّلَ إِلَى اللَّهِ الْكَرِيمِ بِهِمْ وَيَشْكُرَ اللَّهَ الْعَظِيمَ إِذْ وَفَّقَهُ لِهَذَا , وَلَا يَذْكُرَ مَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ وَلَا يَنْقُرَ عَنْهُ وَلَا يَبْحَثَ , فَإِنْ عَارَضَنَا جَاهِلٌ مَفْتُونٌ قَدْ خُطِئِ بِهِ عَنْ طَرِيقِ الرَّشَادِ فَقَالَ: لِمَ قَاتَلَ فُلَانٌ لِفُلَانٍ وَلِمَ قَتَلَ فُلَانٌ لِفُلَانٍ وَفُلَانٍ؟ . قِيلَ لَهُ: مَا بِنَا وَبِكَ إِلَى ذِكْرِ هَذَا حَاجَةٌ تَنْفَعُنَا وَلَا اضْطُرِرْنَا إِلَى عِلْمِهَا. فَإِنْ قَالَ: وَلِمَ؟ قِيلَ لَهُ: لِأَنَّهَا فِتَنٌ شَاهَدَهَا الصَّحَابَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ فَكَانُوا فِيهَا عَلَى حَسَبِ مَا أَرَاهُمُ الْعِلْمُ بِهَا وَكَانُوا أَعْلَمَ بِتَأْوِيلِهَا مِنْ غَيْرِهِمْ , وَكَانُوا أَهْدَى سَبِيلًا مِمَّنْ جَاءَ بَعْدَهُمْ لِأَنَّهُمْ أَهْلُ الْجَنَّةِ , عَلَيْهِمْ نَزَلَ الْقُرْآنُ وَشَاهَدُوا الرَّسُولَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَاهَدُوا مَعَهُ وَشَهِدَ لَهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِالرِّضْوَانِ وَالْمَغْفِرَةِ وَالْأَجْرِ الْعَظِيمِ , وَشَهِدَ لَهُمُ الرَّسُولُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُمْ خَيْرُ قَرْنٍ. فَكَانُوا بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَعْرَفَ وَبِرَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِالْقُرْآنِ وَبِالسُّنَّةِ وَمِنْهُمْ يُؤْخَذُ الْعِلْمُ وَفِي قَوْلِهِمْ نَعِيشُ , وَبِأَحْكَامِهِمْ نَحْكُمُ وَبِأَدَبِهِمْ نَتَأَدَّبُ وَلَهُمْ نَتَّبِعُ وَبِهَذَا أُمِرْنَا. فَإِنْ قَالَ: وَإِيشِ الَّذِي يَضُرُّنَا مِنْ مَعْرِفَتِنَا لِمَا جَرَى بَيْنَهُمْ وَالْبَحْثِ عَنْهُ؟ . قِيلَ لَهُ: مَا لَا شَكَّ فِيهِ وَذَلِكَ أَنَّ عُقُولَ الْقَوْمِ كَانَتْ أَكْبَرَ مِنْ عُقُولِنَا , وَعُقُولُنَا أَنْقَصُ بِكَثِيرٍ وَلَا نَأْمَنُ أَنْ نَبْحَثَ عَمَّا شَجَرَ بَيْنَهُمْ فَنَزِلَّ عَنْ طَرِيقِ الْحَقِّ وَنَتَخَلَّفَ عَمَّا أُمِرْنَا فِيهِمْ. فَإِنْ قَالَ: وَبِمَ أُمِرْنَا فِيهِمْ؟ . قِيلَ: أُمِرْنَا بِالِاسْتِغْفَارِ لَهُمْ وَالتَّرَحُّمِ عَلَيْهِمْ وَالْمَحَبَّةِ لَهُمْ وَالِاتِّبَاعِ لَهُمْ , دَلَّ عَلَى ذَلِكَ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ وَقَوْلُ أَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ , وَمَا بِنَا حَاجَةٌ إِلَى ذِكْرِ مَا جَرَى بَيْنَهُمْ , قَدْ صَحِبُوا الرَّسُولَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَصَاهَرَهُمْ وَصَاهَرُوهُ , فَبِالصُّحْبَةِ يَغْفِرُ اللَّهُ الْكَرِيمُ لَهُمْ , وَقَدْ ضَمِنَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي كِتَابِهِ أَنْ لَا يُخْزِيَ مِنْهُمْ وَاحِدًا وَقَدْ ذَكَرَ لَنَا اللَّهُ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ أَنَّ وَصْفَهُمُ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ , فَوَصَفَهُمْ بِأَجْمَلِ الْوَصْفِ وَنَعَتَهُمْ بِأَحْسَنِ النَّعْتِ , وَأَخْبَرَنَا مَوْلَانَا الْكَرِيمُ أَنَّهُ قَدْ تَابَ عَلَيْهِمْ , وَإِذَا تَابَ عَلَيْهِمْ لَمْ يُعَذِّبْ وَاحِدًا مِنْهُمْ أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ. فَإِنْ قَالَ قَائِلٌ: إِنَّمَا مُرَادِي مِنْ ذَلِكَ لِأَنْ أَكُونَ عَالِمًا بِمَا جَرَى بَيْنَهُمْ فَأَكُونَ لَمْ يَذْهَبْ عَلَيَّ مَا كَانُوا فِيهِ لِأَنِّي أَحَبُّ ذَلِكَ وَلَا أَجْهَلُهُ. قِيلَ لَهُ: أَنْتَ طَالِبُ فِتْنَةٍ لِأَنَّكَ تَبْحَثُ عَمَّا يَضُرُّكَ وَلَا يَنْفَعُكَ وَلَوِ اشْتَغَلْتَ بِإِصْلَاحِ مَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْكَ فِيمَا تَعَبَّدَكَ بِهِ مِنْ أَدَاءِ فَرَائِضِهِ وَاجْتِنَابِ مَحَارِمِهِ كَانَ أَوْلَى بِكَ. وَقِيلَ: وَلَا سِيَّمَا فِي زَمَانِنَا هَذَا مَعَ قُبْحِ مَا قَدْ ظَهْرَ فِيهِ مِنَ الْأَهْوَاءِ الضَّالَّةِ. وَقِيلَ لَهُ: اشْتِغَالُكَ بِمَطْعَمِكَ وَمَلْبَسِكَ مِنْ أَيْنَ هُوَ؟ أَوْلَى بِكَ , وَتَكَسُّبُكَ لِدِرْهَمِكَ مِنْ أَيْنَ هُوَ؟ وَفِيمَا تُنْفِقُهُ؟ أَوْلَى بِكَ. وَقِيلَ: لَا يَأْمَنُ أَنْ يَكُونَ بِتَنْقِيرِكَ وَبَحْثِكَ عَمَّا شَجَرَ بَيْنَ الْقَوْمِ إِلَى أَنْ يَمِيلَ قَلْبُكَ فَتَهْوَى مَا لَا يَصْلُحُ لَكَ أَنْ تَهْوَاهُ وَيَلْعَبَ بِكَ الشَّيْطَانُ فَتَسُبَّ وَتُبْغِضَ مَنْ أَمَرَكَ اللَّهُ بِمَحَبَّتِهِ وَالِاسْتِغْفَارِ لَهُ وَبِاتِّبَاعِهِ فَتَزِلَّ عَنْ طَرِيقِ الْحَقِّ وَتَسْلُكَ طَرِيقَ الْبَاطِلِ]


عدالة الصحابة في الميزان....(3) Aeyo_o10

عدالة الصحابة في الميزان....(3) Aeyo_o11


وقد حث الذهبي بناءا على هذه القاعدة على كتمان ماجرى وطيه واخفاءه بل اعدامه لتصفوا القلوب على حب الصحابة  في كتابه سير أعلام النبلاء طبعة مؤسسة الرسالة ج10 ص 92:كلاَمُ الأَقْرَانِ إِذَا تَبَرْهَنَ لَنَا أَنَّهُ بِهَوَىً وَعَصَبِيَّةٍ، لاَ يُلْتَفَتُ إِلَيْهِ، بَلْ يُطْوَى، وَلاَ يُرْوَى، كَمَا تَقَرَّرَ عَنِ الكَفِّ عَنْ كَثِيْرٍ مِمَّا شَجَرَ بَيْنَ الصَّحَابَةِ، وَقِتَالِهِم - رَضِيَ اللهُ عَنْهُم أَجْمَعِيْنَ - وَمَا زَالَ يَمُرُّ بِنَا ذَلِكَ فِي الدَّوَاوينِ، وَالكُتُبِ، وَالأَجْزَاءِ، وَلَكِنْ أَكْثَرُ ذَلِكَ مُنْقَطِعٌ، وضَعِيْفٌ، وَبَعْضُهُ كَذِبٌ، وَهَذَا فِيْمَا بِأَيْدِيْنَا وَبَيْنَ عُلُمَائِنَا، فَيَنْبَغِي طَيُّهُ وَإِخْفَاؤُهُ، بَلْ إِعْدَامُهُ، لِتَصْفُوَ القُلُوْبُ، وَتَتَوَفَّرَ عَلَى حُبِّ الصَّحَابَةِ، وَالتَّرَضِّي عَنْهُمُ، وَكُتْمَانُ ذَلِكَ مُتَعَيِّنٌ عَنِ العَامَّةِ، وَآحَادِ العُلَمَاءِ، وَقَدْ يُرَخَّصُ فِي مُطَالعَةِ ذَلِكَ خَلْوَةً لِلْعَالِمِ المُنْصِفِ، العَرِيِّ مِنَ الهَوَى، بِشَرْطِ أَنْ يَسْتَغفرَ لَهُم، كَمَا عَلَّمَنَا اللهُ -تَعَالَى-]

عدالة الصحابة في الميزان....(3) Aoo_oa10


وهنا نطرح هذا السؤال وهو أنه: كيف نستطيع البحث حول انطباق هذه الشروط الثلاثة على من يسمونهم صحابة مع وجود مثل هذه القاعدة التي تمنع من البحث في سيرهم بل تحث على كتمان ماجرى بينهم  وطيه واخفاؤه بل اعدامه؟؟

ثالثا/ إن وضع قيد الموت على الإسلام في تعريف الصحابي معناه ان الصحابة أنفسهم لا يعرفون بعضهم البعض لان كون الشخص صحابيا يتوقف على موته على الاسلام وبديهي أن الصحابة لا يعلمون من يموت منهم على الاسلام ومن لايموت.

والملاحظ أن كل التعاريف التي قدمها أهل السنة ترد عليها اشكاليات وإشكاليات ولهذا الاختلاف أثره الكبير في هذا البحث فان اعتماد التعريف الأخير يوجب اخراج كثير ممن يعدون صحابة وفق التعاريف السابقة وغيرها فان بعضهم كابن أبي حاتم يشترط البلوغ في الصحبة ونقل عنه أنه لا يعد الحسين ع من الصحابة وقد تنبه بعض أعلام المخالفين لهذا الاشكال كابن الصلاح في علوم الحديث ص292-293:(اختلَفَ أهلُ العِلْمِ في أنَّ الصَّحابيَّ مَنْ؟ فالمعروفُ مِنْ طريقةِ أهلِ الحديثِ أنَّ كُلَّ مُسْلِمٍ رأى رسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَهُوَ مِنَ الصحابةِ...... وذَكَرَ أنَّ اسمَ الصحابِيِّ مِنْ حيثُ اللغَةُ والظَّاهِرُ: يقعُ عَلَى مَنْ طَالَتْ صُحْبَتُهُ للنَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - وكَثُرَتْ مُجالَسَتُهُ لهُ عَلَى طريقِ التَّبَعِ لهُ والأخْذِ عنهُ. قالَ: ((وهذا طريقُ الأُصُولِيِّيْنَ)).
قلتُ: وقَدْ رُوِّيْنا عَنْ سَعِيْدِ بنِ المسَيِّبِ أنَّهُ كانَ: ((لاَ يَعُدَّ الصَّحابِيَّ إلاَّ مَنْ أقامَ مَعَ رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - سَنَةً وسَنَتَيْنِ وغَزَا معهُ غَزْوَةً أوْ غَزْوَتَيْنِ))، وكأنَّ المرادَ بهذا - إنْ صَحَّ عنهُ - راجعٌ إلى المحْكِيِّ عَنِ الأُصُولِيِّيْنَ، ولَكِنْ في عبارتِهِ ضيقٌ يُوجِبُ أنْ لا يُعَدَّ مِنَ الصحابةِ جريرُ بنُ عبدِ اللهِ البَجَلِيُّ، ومَنْ شَاركَهُ في فَقْدِ ظَاهِرِ ما اشْتَرَطَهُ فيهم مِمَّنْ لا نَعْرِفُ خلافاً في عَدِّهِ مِنَ الصَّحابَةِ)


عدالة الصحابة في الميزان....(3) Aacao_10

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhakaek.ahlamontada.com
 
عدالة الصحابة في الميزان....(3)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عدالة الصحابة في الميزان....(1)
» عدالة الصحابة في الميزان....(2)
» تحريف رواية تبيّن كتمان بعض الصحابة حديث الغدير وما جرى عليهم بعد ذلك
» عقيدة الوصية عقيدة الصحابة ولم يبتكرها إبن سبأ كما أوهموك...(1)
» عقيدة الوصية عقيدة الصحابة ولم يبتكرها إبن سبأ كما أوهموك...(2)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الحقائق الإسلامي :: قسم الأبحاث العقائدية-
انتقل الى: